السبت، 22 ديسمبر 2012

فيديو لا يصدق حيوان صغير يدافع عن امة



اعلان



لعنه القبور قصه مرعبه ةمشوقه جدا.......الجزء 11 و12 و 13


فقال : طيب اذا مهم عندك انك تعرفي راح اقولك اعطتني اياهم وحدة حلوة زي القمر -اخذت ام فارس تلطم على وجهها وتبكي وتصرخ وتقول: يا خراب بيتي .. يا ويلي عليك يمّا هي لحقتك لهون وين بدي اهرب فيك وين بدي اخبيك وبتقول يما حلوة مثل القمر..؟! ضعت مني يا فارس وانت قدامي والله قلبي كان حاسس راح ييجي اليوم الّلي يوخذنك مني. عبثا حاول فارس ان يهديء من روعها حتى انه شعر بندم كبير لتهوره بفتح هذا الموضوع معها وادخلها في هذه المتاهة ونبش لها ماضيا كان واضحا...
» تابع القراءة

ام الجماجم وحب في المقابر وسارت ياسمين المقنعة تصعد الجبل ولكن فارس امسك بها من كتفها وقال لها :يا مجنونة وين رايحة في هالليل .؟ -قالت :انا ذاهبة لاريك قبر عمتك ... -قال فارس :اي انسانة انت ...الا تخافي ...الا تعرفي الخوف ...كيف سنصعد الجبل في مثل هذه الساعة المتاخرة وهذا الظلام الدامس ...؟ الا تخافي من الوحوش والضباع ؟...تعالي نذهب الان وان كنت مصرة على هذه اللعبة فسنعود غدا ونكملها في النهار ...تعالي الان نذهب من هنا ... -قالت ياسمين :الوحوش...
» تابع القراءة

: لعنه القبور قصه مرعبه ةمشوقه جدا............. ...نزل فارس من السيارة وهو حائر من طلب ياسمين ذات الخمار ولكنها طلبت منه ان يجلس في الكرسي مكانها. وركبت هي خلف المقود وامام حيرة وذهول فارس من هذا الموقف ، مع انه لم يعترض ولم يتفوه بكلمة واحدة ، انما ابتسم معجبا بالطريقة اللبقة التي تصرفت بها ياسمين. ادارت محرك السيارة وقادتها ببراعة فائقة وكانها خبيرة سياقة من عشرات السنين . -فقال فارس...
» تابع القراءة
0 التعليقات ]
وقالت :فارس اذا بدك تعرف اكثر ، انا بستناك "بكرا" في حيفا بعد غروب الشمس ..لا تتأخر . -فقال فارس :بس وين استناك ؟؟ -فقالت: انت بتعرف وين ..واغلقت الهاتف !!! وفي اليوم التالي وبعد غروب الشمس توجه فارس الى حيفا ، ليلتقي بام الجماجم ، ولم يكن فارس ليخمن اين تنتظره ، فهو يعلم انها ستكون في اقرب مقبرة ,ولم تكن لهفة فارس لمعرفة المزيد من المعلومات التي ستساعده على حل اللغز اكبر من لهفته واشتياقه الكبير لرؤية ياسمين ام الجماجم . ووصل فارس ووجد...
» تابع القراءة

: لعنه القبور قصه مرعبه ةمشوقه جدا............. انا لعنة ابوك وابو ابوك واجدادك.. انا لعنة حتطاردك وتطارد اولاد اولادك دموعي وحسرتي انا وامي وام امي حتذوقها ومن قبلك اجدادك ومثل ما حكمتم على كل انثى فينا تولد وتعيش بقبر حنفتح لكل بكر في عيلتكم قبر.. حنفتح لكل بكر في عيلتكم قبر.. وهلأ الدور عليك انت يا فارس انت بكر عيلتكم ...انا حاولت انقذك من مصيرك المشؤوم وانهي مشكلتك ومشكلتي بس انت...
» تابع القراءة
لعنه القبور قصه مرعبه ةمشوقه جدا.............الجزء5
: لعنه القبور قصه مرعبه ةمشوقه جدا............. -فضحك فارس وقال يا سلام بسهولة. -فقالت: بيع السيارة وبيع بيتكم القديم لانوا هيك هيك مش عم تستغلوه وفي مع امك عشرين الف شيكل ومع علاء اخوك خمسة وثلاثون الف شيكل وسوارة الذهب اللي مخبيها في الخزانة يتجيب ثلاثة الاف شيكل والبنت اللي قاعدة برة وبتحبك كثير راح تدبرلك كمان سبعة الاف شيكل وفي على سامي ابن عمك الف وخمسمائة شيكل والاثاث اللي في المكتب بعد...
» تابع القراءة
12


تمديد الاقتراع بعد اقبال ملحوظ على الاستفتاء المصري


السبيل - مددت اللجنة العليا للانتخابات التصويت بالمرحلة الثانية والأخيرة من الاستفتاء على مشروع الدستور (تجري في 17 محافظة) إلى الساعة 11 مساء بالتوقيت المحلي (21:00 بتوقيت غرينتش). ويواصل المصريون -وسط إقبال ملحوظ- الإدلاء بأصواتهم. وقال مراسلو الجزيرة هناك إن التصويت يسير بطريقة طبيعية دون شوائب تذكر تعكر صفو العملية.
وأضافت اللجنة أن قراراها جاء نتيجة إقبال الناخبين على مقار لجان الاستفتاء بشكل كبير وبصورة مشرفة تيسيرا عليهم للإدلاء بأصواتهم في عملية الاستفتاء على الدستور. وكان من المقرر أن تغلق مراكز الاقتراع أبوابها الساعة السابعة (17:00 بتوقيت غرينتش).
وكانت اللجنة مددت أيضا التصويت في الجولة الأولى من الاستفتاء، والتي جرت السبت الماضي، حتى الساعة 11 مساء بسبب الإقبال المتزايد من الناخبين على مراكز الاقتراع.
وحرص المصريون على الحضور أمام مقار اللجان الانتخابية منذ الصباح الباكر، حيث شهدت العديد من اللجان الانتخابية اصطفافا لطوابير المقترعين، واكتظاظا، مما أخر عملية التصويت.
ويبلغ عدد من يحق لهم التصويت في هذه المرحلة التي تضم (الجيزة والقليوبية والمنوفية والبحيرة وكفر الشيخ ودمياط والإسماعيلية وبورسعيد والسويس ومطروح والبحر الأحمر والوادي الجديد والفيوم وبني سويف والمنيا والأقصر وقنا) نحو خمسة وعشرين مليونا ونصف مليون ناخب.

وأعلنت اللجنة العليا للانتخابات أيضا أن 724 لجنة اقتراع يشرف عليها سبعة آلاف و252 قاضيا، وهو عدد تقول الجهات المنظمة للاستفتاء إنه كاف لضمان سلاسة العملية.
وأضافت أن العمل انتظم في جميع لجان الاقتراع في الاستفتاء بجميع محافظات المرحلة الثانية، وأكدت أنها ستعلن النتائج النهائية الرسمية لعملية الاستفتاء بعد يومين من انتهاء عملية التصويت.
وتشهد المنيا في الصعيد حضورا كبيرا من الناخبين للتصويت في الاستفتاء على مشروع الدستور. ويشارك في تأمين اللجان الانتخابية بالمحافظة نحو ألف من ضباط الجيش وعشرين ألف جندي.
وأكد مدير أمن المنيا اللواء أحمد سليمان في مقابلة مع الجزيرة أن الهدوء يسود المحافظة نظرا لتنسيق المسؤولين مع قيادات التيارات السياسية المختلفة التي وقعت وثيقة العهد لنبذ العنف خلال عملية الاقتراع.

وفي محافظة السويس، قال مراسل الجزيرة إن الأمور هادئة وتسير العملية بشكل طبيعي دون مشاكل أو عوائق قد تؤثر على التصويت، ولكن مع وجود بعد الإشكالات كالتأخر في فتح اللجان بسبب تأخير عدد من القضاة.
وقال محافظ السويس اللواء سمير عجلان للجزيرة إنه لم ترد إليه أي شكوى من مخالفات أثناء عملية الاقتراع على مشروع الدستور في أنحاء المحافظة باستثناء الازدحام أمام لجان التصويت.

وإلى الجيزة التي توجد فيها أهم المزارات السياحية في البلاد، يتواصل توافد الناخبين على مقار الاستفتاء في أكبر محافظة من حيث عدد الناخبين المسجلين من بين المحافظات الـ17 التي يجري فيها الاستفتاء.
كما تشهد محافظة البحيرة إقبالا متوسطا من الناخبين للإدلاء بأصواتهم في الاستفتاء على مشروع الدستور.
في غضون ذلك زارت السفيرة الأميركية بالقاهرة آن باترسون عددا من اللجان بمحافظة الجيزة لمتابعة سير الجولة الثانية من الاستفتاء، وسألت بعض النساء عن المدة التي قضينها في الطابور قبل الاقتراع.

في سياق منفصل أعلن المجلس القومي لحقوق الإنسان في مصر، تلقيه 120 شكوى تتعلق "بمخالفات" شابت المرحلة الثانية من عملية الاستفتاء.
وقال المجلس -في تقرير أصدره اليوم- إن مراقبيه رصدوا استمرار بعض الانتهاكات والمخالفات ببعض المحافظات التي تجرى بها الاستفتاء من أهمها استمرار عدم فتح مقار الاقتراع، وعدم وجود قضاة ببعض اللجان، وعدم وجود موظفين ببعض اللجان، وظهور البطاقة "الدوارة" في محيط بعض اللجان.
وكانت المرحلة الأولى من الاستفتاء جرت السبت الماضي في عشر محافظات من بينها أكثرهما ثقلا من حيث عدد السكان القاهرة والإسكندرية، وأسفرت عن موافقة 57% من المشاركين على مشروع الاستفتاء ورفض 43% له.
ودعت المعارضة إلى التصويت بـ"لا" في الاستفتاء على مشروع الدستور، وتدعي الأحزاب الليبرالية واليسارية أنه لا يحظى بالتوافق ولا يكفل حقوقا وحريات أساسية.الجزيرة + وكالات
 

تمديد الاقتراع بعد اقبال ملحوظ على الاستفتاء المصري


السبيل - مددت اللجنة العليا للانتخابات التصويت بالمرحلة الثانية والأخيرة من الاستفتاء على مشروع الدستور (تجري في 17 محافظة) إلى الساعة 11 مساء بالتوقيت المحلي (21:00 بتوقيت غرينتش). ويواصل المصريون -وسط إقبال ملحوظ- الإدلاء بأصواتهم. وقال مراسلو الجزيرة هناك إن التصويت يسير بطريقة طبيعية دون شوائب تذكر تعكر صفو العملية.
وأضافت اللجنة أن قراراها جاء نتيجة إقبال الناخبين على مقار لجان الاستفتاء بشكل كبير وبصورة مشرفة تيسيرا عليهم للإدلاء بأصواتهم في عملية الاستفتاء على الدستور. وكان من المقرر أن تغلق مراكز الاقتراع أبوابها الساعة السابعة (17:00 بتوقيت غرينتش).
وكانت اللجنة مددت أيضا التصويت في الجولة الأولى من الاستفتاء، والتي جرت السبت الماضي، حتى الساعة 11 مساء بسبب الإقبال المتزايد من الناخبين على مراكز الاقتراع.
وحرص المصريون على الحضور أمام مقار اللجان الانتخابية منذ الصباح الباكر، حيث شهدت العديد من اللجان الانتخابية اصطفافا لطوابير المقترعين، واكتظاظا، مما أخر عملية التصويت.
ويبلغ عدد من يحق لهم التصويت في هذه المرحلة التي تضم (الجيزة والقليوبية والمنوفية والبحيرة وكفر الشيخ ودمياط والإسماعيلية وبورسعيد والسويس ومطروح والبحر الأحمر والوادي الجديد والفيوم وبني سويف والمنيا والأقصر وقنا) نحو خمسة وعشرين مليونا ونصف مليون ناخب.

وأعلنت اللجنة العليا للانتخابات أيضا أن 724 لجنة اقتراع يشرف عليها سبعة آلاف و252 قاضيا، وهو عدد تقول الجهات المنظمة للاستفتاء إنه كاف لضمان سلاسة العملية.
وأضافت أن العمل انتظم في جميع لجان الاقتراع في الاستفتاء بجميع محافظات المرحلة الثانية، وأكدت أنها ستعلن النتائج النهائية الرسمية لعملية الاستفتاء بعد يومين من انتهاء عملية التصويت.
وتشهد المنيا في الصعيد حضورا كبيرا من الناخبين للتصويت في الاستفتاء على مشروع الدستور. ويشارك في تأمين اللجان الانتخابية بالمحافظة نحو ألف من ضباط الجيش وعشرين ألف جندي.
وأكد مدير أمن المنيا اللواء أحمد سليمان في مقابلة مع الجزيرة أن الهدوء يسود المحافظة نظرا لتنسيق المسؤولين مع قيادات التيارات السياسية المختلفة التي وقعت وثيقة العهد لنبذ العنف خلال عملية الاقتراع.

وفي محافظة السويس، قال مراسل الجزيرة إن الأمور هادئة وتسير العملية بشكل طبيعي دون مشاكل أو عوائق قد تؤثر على التصويت، ولكن مع وجود بعد الإشكالات كالتأخر في فتح اللجان بسبب تأخير عدد من القضاة.
وقال محافظ السويس اللواء سمير عجلان للجزيرة إنه لم ترد إليه أي شكوى من مخالفات أثناء عملية الاقتراع على مشروع الدستور في أنحاء المحافظة باستثناء الازدحام أمام لجان التصويت.

وإلى الجيزة التي توجد فيها أهم المزارات السياحية في البلاد، يتواصل توافد الناخبين على مقار الاستفتاء في أكبر محافظة من حيث عدد الناخبين المسجلين من بين المحافظات الـ17 التي يجري فيها الاستفتاء.
كما تشهد محافظة البحيرة إقبالا متوسطا من الناخبين للإدلاء بأصواتهم في الاستفتاء على مشروع الدستور.
في غضون ذلك زارت السفيرة الأميركية بالقاهرة آن باترسون عددا من اللجان بمحافظة الجيزة لمتابعة سير الجولة الثانية من الاستفتاء، وسألت بعض النساء عن المدة التي قضينها في الطابور قبل الاقتراع.

في سياق منفصل أعلن المجلس القومي لحقوق الإنسان في مصر، تلقيه 120 شكوى تتعلق "بمخالفات" شابت المرحلة الثانية من عملية الاستفتاء.
وقال المجلس -في تقرير أصدره اليوم- إن مراقبيه رصدوا استمرار بعض الانتهاكات والمخالفات ببعض المحافظات التي تجرى بها الاستفتاء من أهمها استمرار عدم فتح مقار الاقتراع، وعدم وجود قضاة ببعض اللجان، وعدم وجود موظفين ببعض اللجان، وظهور البطاقة "الدوارة" في محيط بعض اللجان.
وكانت المرحلة الأولى من الاستفتاء جرت السبت الماضي في عشر محافظات من بينها أكثرهما ثقلا من حيث عدد السكان القاهرة والإسكندرية، وأسفرت عن موافقة 57% من المشاركين على مشروع الاستفتاء ورفض 43% له.
ودعت المعارضة إلى التصويت بـ"لا" في الاستفتاء على مشروع الدستور، وتدعي الأحزاب الليبرالية واليسارية أنه لا يحظى بالتوافق ولا يكفل حقوقا وحريات أساسية.الجزيرة + وكالات
 

تمديد الاقتراع بعد اقبال ملحوظ على الاستفتاء المصري


السبيل - مددت اللجنة العليا للانتخابات التصويت بالمرحلة الثانية والأخيرة من الاستفتاء على مشروع الدستور (تجري في 17 محافظة) إلى الساعة 11 مساء بالتوقيت المحلي (21:00 بتوقيت غرينتش). ويواصل المصريون -وسط إقبال ملحوظ- الإدلاء بأصواتهم. وقال مراسلو الجزيرة هناك إن التصويت يسير بطريقة طبيعية دون شوائب تذكر تعكر صفو العملية.
وأضافت اللجنة أن قراراها جاء نتيجة إقبال الناخبين على مقار لجان الاستفتاء بشكل كبير وبصورة مشرفة تيسيرا عليهم للإدلاء بأصواتهم في عملية الاستفتاء على الدستور. وكان من المقرر أن تغلق مراكز الاقتراع أبوابها الساعة السابعة (17:00 بتوقيت غرينتش).
وكانت اللجنة مددت أيضا التصويت في الجولة الأولى من الاستفتاء، والتي جرت السبت الماضي، حتى الساعة 11 مساء بسبب الإقبال المتزايد من الناخبين على مراكز الاقتراع.
وحرص المصريون على الحضور أمام مقار اللجان الانتخابية منذ الصباح الباكر، حيث شهدت العديد من اللجان الانتخابية اصطفافا لطوابير المقترعين، واكتظاظا، مما أخر عملية التصويت.
ويبلغ عدد من يحق لهم التصويت في هذه المرحلة التي تضم (الجيزة والقليوبية والمنوفية والبحيرة وكفر الشيخ ودمياط والإسماعيلية وبورسعيد والسويس ومطروح والبحر الأحمر والوادي الجديد والفيوم وبني سويف والمنيا والأقصر وقنا) نحو خمسة وعشرين مليونا ونصف مليون ناخب.

وأعلنت اللجنة العليا للانتخابات أيضا أن 724 لجنة اقتراع يشرف عليها سبعة آلاف و252 قاضيا، وهو عدد تقول الجهات المنظمة للاستفتاء إنه كاف لضمان سلاسة العملية.
وأضافت أن العمل انتظم في جميع لجان الاقتراع في الاستفتاء بجميع محافظات المرحلة الثانية، وأكدت أنها ستعلن النتائج النهائية الرسمية لعملية الاستفتاء بعد يومين من انتهاء عملية التصويت.
وتشهد المنيا في الصعيد حضورا كبيرا من الناخبين للتصويت في الاستفتاء على مشروع الدستور. ويشارك في تأمين اللجان الانتخابية بالمحافظة نحو ألف من ضباط الجيش وعشرين ألف جندي.
وأكد مدير أمن المنيا اللواء أحمد سليمان في مقابلة مع الجزيرة أن الهدوء يسود المحافظة نظرا لتنسيق المسؤولين مع قيادات التيارات السياسية المختلفة التي وقعت وثيقة العهد لنبذ العنف خلال عملية الاقتراع.

وفي محافظة السويس، قال مراسل الجزيرة إن الأمور هادئة وتسير العملية بشكل طبيعي دون مشاكل أو عوائق قد تؤثر على التصويت، ولكن مع وجود بعد الإشكالات كالتأخر في فتح اللجان بسبب تأخير عدد من القضاة.
وقال محافظ السويس اللواء سمير عجلان للجزيرة إنه لم ترد إليه أي شكوى من مخالفات أثناء عملية الاقتراع على مشروع الدستور في أنحاء المحافظة باستثناء الازدحام أمام لجان التصويت.

وإلى الجيزة التي توجد فيها أهم المزارات السياحية في البلاد، يتواصل توافد الناخبين على مقار الاستفتاء في أكبر محافظة من حيث عدد الناخبين المسجلين من بين المحافظات الـ17 التي يجري فيها الاستفتاء.
كما تشهد محافظة البحيرة إقبالا متوسطا من الناخبين للإدلاء بأصواتهم في الاستفتاء على مشروع الدستور.
في غضون ذلك زارت السفيرة الأميركية بالقاهرة آن باترسون عددا من اللجان بمحافظة الجيزة لمتابعة سير الجولة الثانية من الاستفتاء، وسألت بعض النساء عن المدة التي قضينها في الطابور قبل الاقتراع.

في سياق منفصل أعلن المجلس القومي لحقوق الإنسان في مصر، تلقيه 120 شكوى تتعلق "بمخالفات" شابت المرحلة الثانية من عملية الاستفتاء.
وقال المجلس -في تقرير أصدره اليوم- إن مراقبيه رصدوا استمرار بعض الانتهاكات والمخالفات ببعض المحافظات التي تجرى بها الاستفتاء من أهمها استمرار عدم فتح مقار الاقتراع، وعدم وجود قضاة ببعض اللجان، وعدم وجود موظفين ببعض اللجان، وظهور البطاقة "الدوارة" في محيط بعض اللجان.
وكانت المرحلة الأولى من الاستفتاء جرت السبت الماضي في عشر محافظات من بينها أكثرهما ثقلا من حيث عدد السكان القاهرة والإسكندرية، وأسفرت عن موافقة 57% من المشاركين على مشروع الاستفتاء ورفض 43% له.
ودعت المعارضة إلى التصويت بـ"لا" في الاستفتاء على مشروع الدستور، وتدعي الأحزاب الليبرالية واليسارية أنه لا يحظى بالتوافق ولا يكفل حقوقا وحريات أساسية.الجزيرة + وكالات
 

الرئيس مرسى على وشك تاييد العب المصر ى للدستو


رويترز : الإسلاميون في مصر يهدفون الى البناء على نتيجة الاستفتاء على الدستور
منذ 6 يوم 02:26
يمنكم: حصل الرئيس المصري محمد مرسي على تأييد مبدئي من المصريين لدستور جديد يأمل بان يخرج البلاد من أزمة ولكن المعارضين يقولون انه دستور ذو صبغة إسلامية يتجاهل حقوق الأقلية.
وقال حزب الحرية والعدالة المنبثق عن جماعة الإخوان المسلمين ان التصويت في المرحلة الاولى من الاستفتاء على الدستور الجديد اظهر تأييد 56.5 في المئة للدستور. واقر مسؤول بالمعارضة بان المصريين الذين صوتوا يوم السبت ايدوا الدستور على ما يبدو.
ومن المرجح ان تسفر الجولة الثانية من الاستفتاء على التصويت بنعم للدستور لان التصويت سيكون حينئذ في مناطق ينظر اليها بشكل عام على انها اكثر تعاطفا مع الإسلاميين وان هذا يعني الموافقة بالضرورة على الدستور.
ولكن التقارب الواضح للنتائج المبدئية لعدد الأصوات التي حصل عليها كل من الجانبين لا يجعل مرسي يشعر بارتياح يذكر لانه يكشف عن الانقسامات العميقة في بلد يتعين عليه بناء اجماع فيه لتطبيق اصلاحات اقتصادية صارمة.
واذا اجيز الدستور يمكن ان تجري انتخابات برلمانية أوائل العام المقبل وهو امر يأمل كثيرون بان يؤدي الى الاستقرار الذي تفتقده مصر منذ سقوط حسني مبارك قبل عامين تقريبا.
وقال مسؤول في غرفة العمليات التي انشأها حزب الحرية والعدالة لمتابعة التصويت ان نتيجة الاستفتاء اظهرت موافقة 56.5 في المئة على الدستور.
ولم يطعن بيان اصدرته جبهة الانقاذ الوطني المعارضة بشكل صريح في الارقام التي اعلنها حزب الحرية والعدالة وقال بدلا من ذلك ان المخالفات في عمليات التصويت تعني ضرورة اعادة هذه الجولة.
وابلغت جماعات حقوقية عن بعض الانتهاكات مثل فتح مراكز الاقتراع في موعد متأخر عن الموعد الرسمي وحث مسؤولين الناس على التصويت بنعم وتقديم رشى . وانتقدت هذه الجماعات ايضا الحملات الدينية الواسعة النطاق التي صورت الرافضين للدستور على انهم كفار.
وحث بيان مشترك لسبع جماعات لحقوق الانسان منظمي الاستفتاء على تفادي كل هذه الاخطاء في المرحلة الثانية من الاستفتاء واعادة اجراء المرحلة الاولى.
ويقول مرسي وانصاره إن الدستور مهم للمضي قدما في التحول الديمقراطي في مصر. ويقول المعارضون إن الدستور ذو صبغة اسلامية بشكل زائد ويتجاهل حقوق الأقليات بما في ذلك الأقلية المسيحية التي تمثل عشرة في المئة من السكان.
وشابت الفترة التي سبقت الاستفتاء احتجاجات عنيفة . واندلعت مظاهرات عندما منح مرسي نفسه سلطات اضافية في 22 نوفمبر تشرين الثاني وعجل بتمرير الدستور عبر جمعية تأسيسية هيمن عليها حلفاؤه من الاسلاميين وقاطعها ليبراليون كثيرون.
ولكن عملية الاستفتاء مرت بهدوء مع امتداد طوابير طويلة امام مراكز الاقتراع في القاهرة ومناطق أخرى على الرغم من ان الاحصاءات غير الرسمية اشارت الى ان نسبة الاقبال بلغت نحو ثلث عدد الناخبين الذين من حقهم الادلاء باصواتهم في هذه الجولة وعددهم 26 مليون شخص .
وكانت المعارضة قد قالت انه يجب عدم اجراء الاستفتاء في ظل الاحتجاجات العنيفة. وتراقب الحكومات الاجنبية عن كثب لمعرفة الطريقة التي يباشر بها الاسلاميون الحكم .
وقال عماد صبحي وهو ناخب يعيش في القاهرة "لا يصح إجراء استفتاء في ظل الحالة التي تشهدها البلاد من دماء وقتل وانعدام للأمن... إجراء الاستفتاء والبلد في هذه الحالة لا يمكن أن يعطي نتيجة سليمة."
ومع اقتراب موعد إغلاق مراكز الاقتراع هاجم إسلاميون مقر صحيفة حزب الوفد وهو من أحزاب جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة التي كانت تدعو إلى رفض الدستور في الاستفتاء.
وشاب العنف في القاهرة ومدن أخرى الفترة التي سبقت الاستفتاء. ولقي ثمانية أشخاص على الأقل حتفهم عندما اشتبك مؤيدون ومعارضون لمرسي خلال مظاهرات أمام قصر الرئاسة في وقت سابق من الشهر الجاري.
وكتب السياسي المعارض محمد البرادعي يقول على تويتر "الوطن يزداد انقساما وركائز الدولة تتهاوى. الفقر والأمية هما الأرض الخصبة للتجارة بالدين. درجة الوعي تتنامى بسرعة ومصر الثورة ليست بعيدة المنال."
ولكن الخسارة بفارق ضئيل يمكن أن تشجع اليساريين والاشتراكيين والمسيحيين والمسلمين ذوي الفكر الأكثر ليبرالية الذين يشكلون المعارضة المتشتتة والتي تعرضت للهزيمة في الانتخابات مرتين منذ الإطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك العام الماضي.
وتجمعت هذه التيارات لمعارضة ما تعتبره استيلاء من مرسي على السلطة وسعيه لتمرير الدستور. وتضم جبهة الإنقاذ الوطني التي تجمع المعارضة شخصيات بارزة مثل البرادعي المدير السابق لوكالة الطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة والحائز على جائزة نوبل للسلام والأمين العام السابق لجامعة الدول العربية عمرو موسى واليساري البارز حمدين صباحي.
ولابد ان يوافق اكثر من 50 في المئة من الناخبين الذين ادلوا بأصواتهم على الدستور من اجل اجازته. ويبلغ عدد من يحق لهم الادلاء باصواتهم 51 مليون نسمة في مصر التي يبلغ عدد سكانها 83 مليون نسمة.
ونشر الجيش نحو 120 ألف جندي لحماية مراكز الاقتراع .
وفيما كان الجيش يدعم مبارك والرؤساء السابقين الا انه لم يتدخل لصالح اي من الجانبين في الازمة الحالية.
رويترز
تعليقات 0 | إهداء 0 | زيارات 75

فيلم عمر وسلمى 3 كامل مشاهدة مباشرة