‏إظهار الرسائل ذات التسميات حكايات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حكايات. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 8 يناير 2013

خيوط العنكبوت


خيوط العنكبوت السلام عليكم و رحمه الله و بركاته 


لم استطع النوم ليلتها ..كانت عينيها الحزينتين لاتفارقاني ..اردت ان اسكب وجعي على الورق .. فلم اجد الا الكومبيوتر امامي..فرحت اقص عليه حكايتها 
والجميل انه لم يقاطعني للنهايه 
وكانت هذه الحكايه 
......... 
كانت دائما تحس بانها فراشةصغيره 
تحلم بالضوء والنقاء لعلها كانت رومانسيه بدرجه تلامس المحال 
ولكنها ومن غير ان تشعر وجدت نفسها تقفزباشتياق لشبكة عنكبوت ماكر 
اضهر السكينه والهدوء واخفى الشراسة والقسوه 
كانت خيوطه رقيقه جدا لكنها فولاذيه احاطت بها 
لكنها اصرت على انها اراجيح تحلق بها بعيدا الى دنيا الاحلام 
وفي غفلة منها كبلتها فشلت حركتها وهي التواقه الى الحريه والضياء 
و ابت ان تصدق....هربت الى عالم الخيال 
فاصبح السجن عش الغرام واصبح السجان عاشقا له كل تناقضات شعراء العشق ونزواتهم 
لم تعرف يوما سر الاختلاف بينها وبين الاخريات 
هن يشعرن بالهدوء والسلام 
وهي تشعر بالقلق الدائم كان هناك قنبلة توشك ان تنفجر 
لعلها اقنعت نفسها بانها شديدة الاهتمام او انها مميزه 
ولكنها لم تدرك ابدا انها تقلق وتنفعل كي ترضي السجان 
حتى عندما تحاصرها كلماته التي تنزلق احيانا عن الاخريات 
كانت تلوم نفسها وتلعن الظنون 
ويوم كان يجلس لساعات يكلم هذه وتلك في النت كانت ترتعش هي خوفا عليه 
ولكنها ابدا لم تفقد الثقه به و بنفسها 
لايمكن من له مثل هذه المراءه المحبه ان يبحث عن اخرى 
ولتخرج من بحر الظنون الى شاطي اليقين 
دخلت عليه في النت 
اختارت اسما ا نثويا جذابا 
كانت مومنه بانه رجل مثقف رزين 
سيكون حواره معها تبادل معلومات عامه او مناقشه في موضوع ما 
ولن يتعدى ذلك 
ويوم قراءت الرد لم تصدق 
كانت كلماته تتسلل اليها كافعئ تلدغها وهي في حالة ذهول 
امسكت براسها المتعب 
هل من المعقول ان يبحث عن اخرى؟؟؟ 
وبالرغم من ان كلماته كانت بدايه لعلاقه من نوع خاص 
الا انها كانت لاتزال تجهد نفسها في ايجاد الاعذار 
قد يكون الضجر او الملل او للتسليه 
وجدت صعوبه في ايجاد العذرهذه المره 
كانت الكلمات تتراقص امامها متشمته 
وهي صامته كتمثال من شمع 
يوشك على الذوبان 
يومها فقط احست شيئا غريبا لم تعرفه من قبل 
احست بان هناك خيطا من خيوط الاسر قد تمزق 
واستطاعت ان تشعر بذلك 
بوضوح تام

قصة بجد هتهزك.........

-------------------------------------------------------------------------------- 

قصـــــه حقــيقـــيه حــدثــت في لــــنـدن 


بســــــــــــم الله الرحمن الرحيـــــــــــــم 



قصه حقيقيه حصلت لفتاة في لندن> >>>>>>>هذه قصة حقيقية حدثت فعلاً في لندن أحداثها تقشعر لها 
الأبدان....... 
خرجت فتاة عربية (مسلمة) من النوع الملتزم بتعاليم الدين 
الحنيف 
إلى 

عزيمة لأحدى صديقاتها وأمضت معظم الليل عندهم، ولم تدرك ذلك 
> > 
> > إلا 
> > 
> >>>>>>>عندما دقت الساعة مشيرة إلى أن الوقت 
> >>>قد تعدى منتصف الليل، 
> >>>>>> 
> >>>>>>>الآن 
> >>>>>> 
> >>>>>>>هي 
> >>>>>> 
> >>>>>>>متأخرة عن المنزل والذي هو بعيد عن المكان الذي هي فيه. 
> > 
> >>>>>>>نصحت بأن تذهب إلى بيتها بالحافلة مع أن القطار (subway) قد 
> >>>>>> 
> >>>>>>>يكون 
> >>>>>> 
> >>>>>>>أسرع ، وتعلمون أن لندن (مدينة الضباب) مليئة بالمجرمين 
> >>>>>> 
> >>>>>>>والقتلة 
> >>>>>> 
> >>>>>>>وخاصة في مثل ذلك الوقت!! وبالأخص محطات القطارات فحاولت أن 
> >>>>>> 
> >>>>>>>تهديء 
> >>>>>> 
> >>>>>>>نفسها وأن تقتنع بأن ليس هناك أي 
> >>>>>> 
> >>>>>>>خطر. 
> > 
> >>>>>>>وقررت الفتاة أن تسلك طريق القطار لكي تصل إلى البيت 
> >>>بسرعة 
> > 
> >>>>>>>وعندما 
> >>>>>> 
> >>>>>>>نزلت إلى المحطة والتي عادة ما تكون تحت الأرض استعرضت مع 
> >>>>>> 
> >>>>>>>نفسها 
> >>>>>> 
> >>>>>>>الحوادث التي سمعتها وقرأتها عن جرائم القتل التي 
> >>>>>> 
> >>>>>>>تحدث في تلك المحطات في فترات ما بعد منتصف الليل ، فما أن 
> >>>>>> 
> >>>>>>>دخلت 
> >>>>>> 
> >>>>>>>صالة 
> >>>>>> 
> >>>>>>>الإنتظار حتى وجدتها خالية من الناس إلا ذلك الرجل ، خافت 
> >>>>>> 
> >>>>>>>الفتاة 
> >>>>>> 
> >>>>>>>في 
> >>>>>> 
> >>>>>>>البداية لأنها مع هذا الرجل لوحديهما ، ولكن استجمعت قواها 
> >>>>>> 
> >>>>>>>وحاولت أن 
> >>>>>> 
> >>>>>>>تتذكر كل ما تحفظه من القرآن الكريم ، وظلت تمشي وتقرأ 
> >>>حتى 
> >>>>>> 
> >>>>>>>مشت 
> >>>>>> 
> >>>>>>>من 
> >>>>>> 
> >>>>>>>خلفه وركبت القطار وذهبت إلى البيت. 
> > 
> >>>>>>>وفي اليوم التالي كان الخبر الذي صدمها..... 
> >>>>>>>قرأت في الجريدة عن جريمة قتل 
> >>>>>> 
> >>>>>>>لفتاة حدثت في نفس المحطة 
> >>>>>> 
> >>>>>>>وبعد 
> >>>>>> 
> >>>>>>>خمسة 
> >>>>>> 
> >>>>>>>دقائق من مغادرتها إياها، وقد قبض على القاتل. 
> >>>>>> 
> >>>>>>>ذهبت الفتاة إلى مركز 
> >>>>>> 
> >>>>>>>الشرطة وقالت بأنها كانت هناك قبل خمسة دقائق 
> >>>>>> 
> >>>>>>>من وقوع الجريمة ، وطلب منها أن تتعرف على القاتل فتعرفت 
> >>>>>> 
> >>>>>>>عليه 
> > 
> >>>>وهو 
> > 
> >>>>>>>ذاك الرجل الذي كان 
> >>>>>> 
> >>>>>>>معها بالمحطة. 
> > 
> >>>>>>>هنا طلبت الفتاة أن تسأل القاتل سؤالا ، وبعد الإقناع قبلت 
> >>>>>> 
> >>>>>>>الشرطة 
> >>>>>> 
> >>>>>>>الطلب. 
> > 
> >>>>>>>سألت الفتاة الرجل: هل تذكرني ؟ 
> > 
> >>>>>>>رد الرجل عليها : هل أعرفك ؟ 
> > 
> >>>>>>>قالت : أنا التي كنت في المحطة قبل وقوع الحادث!! 
> > 
> >>>>>>>قال : نعم تذكرتك. 
> > 
> >>>>>>>قالت : لم لم تقتلني 
> >>>>>> 
> >>>>>>>بدلا عن تلك الفتاة؟؟!! 
> >>>>>>>قال : كيف لي أن أقتلك , وإن قتلتك فماذا سيفعل بي الرجلان 
> >>>>>> 
> >>>>>>>الضخمان 
> >>>>>> 
> >>>>>>>اللذان كانا خلفك؟؟ 
> > 
> >>>>>>>سبحااااااااان الله فقد كان يحرسها بملكان وهي 
> >>>>>> 
> >>>>>>>لم تراهم .... 
> > 
> >>>>>>>اتقوا النار ولو بشق تمرة 
> > 
> >>>>>>>اللهم اعطهم اجر الكتابه ولا تحرمنا اجر النشر 
> > 
اللهم ارحمنا فوق الأرض و ارحمنا تحت الأرض و ارحمنا يوم 
العرض 
اللهم لك 
الحمد والشكر كما يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك 
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن ألا أله الا الله استغقرك 
وأتوب 
إليك 
لطفا وليس أمرا ، إن أعجبك محتوى الرسالة أعد 

إرسالها لمن تعرف ليعم 

الخير والفائدة ، وجزاك الله 
خيرا 

مكان لايوجد به مسلموون !!


بسم الله الرحمن الرحيم 






دار هذا الحوار على متن طائره , بين اثنين من غير المسلمين 

لاحظا وجود رجل مسلم في الطائره , فأحبوا اغاضته ,

فقال احدهم للآخر وهو يغمزه :

كنت اود قضاء اجازتي في افريقيا ,

ولكنني اكتشفت ان نصف سكانها مسلمين ...

وقد عرضت علي وظيفه في السعوديه ,

فرفضتها لأن كل اهلها مسلمين ....

فكرت في الذهاب الى باكستان ,

ولكني وجدته يعج بالمسلمين

قال له زميله :

لماذا لاتفكر بالسفر الى اوربا ؟

قال :

حتى هذه تجد ان المسلمين قد انتشروا فيها ,
كلما سرت في الشارع اصدمت بواحد منهم

وظلا على هذا الموال في محاولة منهم للنيل من الرجل واغاضته...

فما كان منه الا ان ادار راسه للرجلين

وقال لهم بمنتهى البرود

لماذا لاتفكر برحله الى جهنم ,




لقد سمعت انه المكان الوحيد

الذي لايوجد به مسلمين ......!

.....................

أحسنت الرد جعلك الله ممن يرحلون إلى الفردوس الأعلى ,,
الحمدلله عدد كـٌل شيء على نعمة الإسلام

ماتت مظلومه


بنت ككل البنات ... مرضت في يوم من الأيام 


أتاها الم في بطنها ..


فقالوا لها : ربما الم وسوف يزول .. 


واشتد الألم ومر يوم والثاني .. و الألم يأخذ في الشدة 


أخذوها إلى احد الاطباء .. وعندما شاهدها .. وشاهد ما بها من الم وان 


البطن منتفخ بعض الشئ .. ودون تحاليل قال :


( ابنتكم حامل )



تعجب الأب والإخوة و لطمت الأم خديها من هول ما سمعوا ... حامل ؟ !


حاااامل .... كيف ؟؟!!


يا للعار .. يا للفضيحة ...


أخذوها إلى البيت اجتمعت العائلة من الإخوة والأب فماذا حدث ؟؟ !!


أغلقوا باب الغرفة عليهم و الصغيرة بينهم و...


بدأ الضرب في هذه البنت دون رحمة ، دون رأفة ... كيف سيرحمونها 


وهي قد أتت بالعار لهم ، نسوا إنها صغيرتهم ، وأنها تربيتهم ، تناسوا 


إنها إنسان ، ولو أخطأت فلا يصلح الضرب شيئا" ، نسوا لغة الحوار


تناسوا آلامها و أوجاعها و كل واحدٌ منهم يأخذ دوره في الضرب و 


البصق و الشتيمة لها ، أغلقوا آذانهم عن صياحها وتوسلاتها بأنها 


مظلومة بأنها بريئة ...


كانت تردد أرجوكم أعطوني فرصة و اذهبوا بي لطبيب آخر ، أنا مظلومة 


والإخوة مستمرون في الضرب ، حتى سال الدم من أنفها و أسودت 


عينيها و تقطع شعرها ، كيف سيرحمونها إنها حااامل !!!


و أين هم من كلام الناس وهي قد شوهت سمعة العائلة ، البنت تبكي 


بكاء مُرا" ، بكاء شديدا"


وتقول لم افعل شيء .. والله لم افعل شيء .. اذهبوا بي لطبيب آخر 


...وعندما ضعفت هذه البنت 


وخارت قواها .. و سقطت بين أيديهم .. التفتت الى والدها .. وقالت 


هذه الكلمات


((أبوي أنا بريئة وانتم ظلمتوني ))



وفقدت وعيها عندها أخذوها للمستشفى وهي في حال يُرثى لها ..


و أُدخلت العناية المركزة .. وبعــد 


الفحوصات .. وتركيب الأجهزة والأطباء مُنتشرون هنا وهناك



ماذا تـبـيــن للأطــبـاء ؟؟



ياللعجب .. ياللهول .. حكمتم على البنت قبل التثبت من الأمـر


إسمعوا أيها الإخوة ، و أنتما أيها الوالدان يا سندا البنت و 


ملجأها وملاذها 


لقد أثبتت الفحوصات أن إبنتكم كانت تشتكي من الزائدة الدودية 


وليست حامل ، كما أخبركم بذلك طبيب جاهل 


لماذا لم تطلبوا عمل تحاليل ؟!!


لماذا لم تصدقوها وتعرضوها على طبيب و آخر ؟؟؟؟ 



لماذا لم تسمعوها ، قبل الحكم عليها ؟



لقد انصدمت العائلة من الخبر !!



ومن هذا التشخيص .. إن أختنا لم تكن حامل !! 


لقد ترجى الأب والإخوة الأطباء أن يفعلوا ما بوسعهم لينقذوا 


إبنتهم وان يعالجوها 


فقال الأطباء : قــد فــااات الأوان فقد تـأخــرتـم فــي 


إحــضـارهـا 


مااااتت المسكينة وهي مـظــلـومــة ، ماتت وهي تقول لوالدها 


كلمة لن 


ينساها أنا ما فعلت شيء وأنا بريئة وانتم ظــلـمـتـونـي 


ماتت وهي تتألم من بطنها وألم الضرب المبرح من أهلها 


وألم المصيبة التي حلت بها 


ماتت وتركت اثرٌ حزين عند أهلها .. و ندمٌ على ما فعلوه بها لن يزول أبدا" 





وربي قصه حزنتني بس حبيت تشوفو كيف تفكير ناس
اتمنى تعجبكم واشوف روردكم

ملطووشه للامانه





أنا هقلع الحجاب..!!!


  أنا هقلع الحجاب..!!!
سلمى : ازيك؟ 

دودو : الحمدلله..وانتى؟ 

سلمى : تمام الحمدلله .. انتى متغيرة فيكى حاجة؟ صح؟ 

دودو : بصراحة..اه فيه حاجة. 

سلمى : أحكى .. قولى 

دودو : طول عمرى وزى ما أنتى عارفة بقول أن الحجاب فرض وانا عارفة طبعا .. بس جوايا فيه حتة فيا بتقولى ليه محدش منعنى لانى كنت لسة فى ثانوى ومعرفش حاجة .. و بصراحة أنا متحجبة عن اقتناع تااام انه فرض وانى هتحاسب بس بحس انى ملحقتش اتهنى بشعرى ولا لحقت اشوف نفسى المزة المتعارف عليها الجينز والبدى القصير وشعرى نازل كده عامل عمايله .. والفكرة دى كانت بتروح وتيجى فى دماغى من وقت للتانى و دايما أتهم بعض المحجبات انهم اتحجبوا لانهم أكسل من انهم يعتنوا بشعرهم وانهم لو نزلوا جابوا طرحة ب50 جنيه اوفرلهم من مصاريف الكوافير فعشان كده فى بنات بتتحجب كتير .. او يمكن متحجبين موضة عادى زى اى بنت تلاقيها لابسة حجاب من فوق وبنطلون تعد تبصله مستغرب هيا لبسته ازاى من كتر ماهو ضيق .. اومتحجبة عشان دى بقت الاغلبية وخلاص … وبعد ما جتلى الفرصة انى ادرس بره مصر تحديدا فى امريكا الفكرة بقت ملحة جدا وحساها أسهل بكتير .. أمريكا .. بلد قمة فى الابهار والروعة والنظام والنضافة والقانون و الناس كلها ماشية فى الشوارع مش محجبين او بمعنى تانى “مش لابسين اوى يعنى” .. فقولت لنفسى ما تجربى عيشى الاحساس مافيش مخلوق من اللى ماشين فى الشارع هيفكر يبصلك اساسا .. لكن على العكس وانتى متحشمة كده ولابسة الحجاب ومتكلفتة ممكن يتبصلك .. مع العلم ان الامريكان ناس أخلاقياتهم عالية وعمرك ما تشوفى حد بيبحلق فيكى ولا حد بينتهك مساحتك الشخصية .. ناس فيهم حضارة ورقى مش بشوفها عندنا اوقات كتير .. يبقا فين المشكلة وايه اللى هيحصل!! 

وبالفعل حصل .. وقلعته .. ونزلت ومستنية نظرة الاعجاب اللى نفسى فيها ومستنية احس بالهوا وهو بيتغلغل جوا شعرى ياااااه محستش الاحساس ده من زماااان اوى .. من ايام المدرسة .. احساس جميل .. فيه حرية .. ومع أول واحده اعرفها من صحابى الامريكان شافتنى قالتلى “وااااااااااو شعرك رااااااائع..بجد شكلك مختلف تماما من غير طرحة” وساعتها فرحت بس فرحة من بره مش من قلبى وركبنا عشان نوصل للكلية وشوفت ولد واحنا فى طريقنا أعرفه أجنبى برده بصلى بصة مختلفة عن اللى بصهالى قبل كده وقالى “أنا اعرف ان المصريين حلوين .. بس مش حلوين أوى كده” ونزلنا من الاتوبيس وانا حاسة ان كل الناس بتبص عليا..ها يا دودو ارتاحتى وعرفتى يعنى ايه نظرة اعجاب؟ عرفتى يعنى ايه الهوا يتغلغل فى شعرك؟ عيشى الاحساس بقا؟ 

وخلال يومى قابلت شاب أمريكى مسلم .. وكان أعد معانا بيقولنا مكان المسجد وبيعرفنا شوية حاجات وفى وسط كلامه بيحاول يقول أى كلمة عربى امثال “ان شاء الله او بإذن الله او الله المستعان” وفى عنيه لمعة وفخر وحسيته فخور بإنه مسلم وبيحاول يوضح لكل الناس انه مسلم وفخور بنفسه وبيبدى فخره ده لكل الناس .. مسلم واثق من نفسه قمة فى الثقافة والرقى والاخلاق. 

روحت لقيت نفسى ملتزمة فى الصلا اكتر من الاول وفى حواراتى مع صحابى والناس بقيت لازم اذكر انى صايمة او انى هصلى زى مايكون عايزة اعرف الناس انى مسلمة .. اه ما أنا معنتش لابسة الحجاب وبالتالى مش باين انا مسلمة ولا مسيحية ولا يهودية ولا ماليش دين اساسا .. او يمكن التزمت فى الصلا اكتر لانى حاسة من جوايا انى بعدت عن الاسلام بحاجة وهى (الحجاب) فيمكن لما ازود فى الحاجات التانية (زى الصلا) احس بالتوازن وحسيت انى مرهقة من الاحساس ده اوى وجوايا افكار كتير… 

احاسيسى كلها متلخبطة وجوايا انفعال قوى بس مش فرحة .. احساس سلبى غريب .. احساس بالقرف من الولد اللى ابدى اعجابه بيا واحساس بالذنب مميت .. وجوايا حاجة بتقولى لما فكرتى انك تنزلى من غير حجاب وعارفة ان مافيش مخلوق هيبصلك مفكرتيش فى الخالق؟؟ ربنا ادانى جمال وعلم وثقافة وحلم كنت بحلم بيه من زمان اتحقق وهو السفر والدراسة بره وردى البسيط المتواضع على كل النعم ده :”شكراااا..انا هقلع الحجاب؟؟؟ .. ياسبحان الله مطلعش احساس ممتع ولا اى حاجة .. حسيت بالرخص .. حسيت انى عايزة اقول لكل بنى ادم شاف شعرى ساعتها “انتم مين انتم عشان تبصولى ولا تشوفوا شعرى” .. يااااه انا غالية اوى ومش متاحة لأى حد انه يشوفنى ولا يتغزل فيا .. انا متغطية لانى غالية واللى تحت لبسى المحتشم والحجاب ده حاجة حلوة ومش ملك اى حد ومش متاح لأى حد انه يشوفه .. محدش يشوفنى سواء قاصد ولا بالصدفة حتى .. أد كده بقيت متاحة لأى حد!!! انا بالحجاب ووانا فى امريكا كنت بلعب جيم و بمارس السباحة وبروح وباجى وبتنطط وكل صحابى بيحبونى وعارفين انى مسلمة وكل تصرف حلو كنت بعمله كنت بحس انى فخورة ان كل الناس عارفة انى مسلمة وفى نفس الوقت بنت عربية مثقفة رياضية كريمة .. الحجاب عمره ما منعنى عن حاجة سواء فى مصر او فى امريكا وحسيت ان الحجاب بالعكس فرض عليا احترام لنفسى ولمعايرى فى التصرف وفرض قواعد للى حواليا يتعاملوا معايا بيها…وغيرت من الولد الامريكى اللى حسيت انه مسلم اكتر منى ومن ناس كتير مكتوبين فى البطاقة انهم مسلمين. 

ربنا عمره ما فرض حاجة وتبقا فيها ذرة شك .. عمره ما فرض علينا فرض الا ويكون وراه فايده عظيمة سواء حسينا احنا بكده او عقولنا موصلتش للفايده دى .. على أد ما المجتمع الامريكى مبهر فى حاجات كتير على أد ما فيه برود يعنى لما يبقا الولد ماشى فى الشارع شايف كل حاجة تقريبا نفسه يشوفها يترى ايه احساسه؟ وسألت نفسى سؤال ربما يبدوا اهبل وسخيف شوية خاص بالعلاقات الجنسية هناك “ياترى لما بيتجوزوا بيبقا احساسهم بالشغف اد ايه؟ ما انت طول النهار شايف كل حاجة ماعدا القليل جدا!! وحسيت اننا فى نعمة وان احساس الشغف فى الجواز ده بيدوم عندنا أكتر بكتير .. وحسيت ان ربنا كريم وعارف عباده .. 

انا فخورة انى مسلمة ومحتشمة ومحجبة وبمثل صورة مشرفة لدينى بره مصر..انا مسلمة مش فى البطاقة بس انا مسلمة عن اقتناع. 

الوووو الووووو روحتى فين.. 

النت فصل ولا ايه؟؟؟ 

سلمى : لا مفصلش انا موجوده بس سرحت فى كلامك ومبسوطة اوى بيه لانى كنت عارفة ان لو كان عشرة اعدوا معاكى عشان يقولولك الكلام ده مكنتيش هتقتنعى زى مانتى مقتنعة دلوقت.. اد ايه شئ راقى انك توصلى للاحساس ده لوحدك..اعدلى الكاميرا بقا وحشتيييينى.

أنقذت طالباتها من الحريق ولم ينقذها هى احد


أنقذت طالباتها من الحريق ولم ينقذها هى احد ضربت المعلمة ريم النهاري (25) سنة أروع الامثلة في الشجاعة والتضحية بعد ان ضحت بحياتها لإنقاذ طالباتها من وسط حريق مدرسة براعم الوطن الأهلية. 

شهود عيان من الطالبات والمعلمات أكدوا ل الرياض أن ريم أصرت على إنقاذ كل طالباتها بإلقائهن من شباك الفصل ليتلقفهن الرجال بفناء المدرسة وعندما انتهت من إنقاذ آخر طالبة رمت بنفسها من نفس الشباك ولكنها لم تجد من يتلقفها مثل طالباتها فسقطت على رأسها ميتة في فناء المدرسة 

الخميس، 3 يناير 2013

جزاء الخيانة


جزاء الخيانةجزاء الخيانه 
شعر الرجل البالغ من العمر خمس وثلاثون عاما .. بأن الحياه اقصر من ان يضيعها فى العمل وحسب .. وقرر ان يستخير الله ويقدم على الزواج .. فاقترحت عليه والدته ان يتزوج من جارتهم التى تسكن بالشقه المقابله لانها على خلق وحسنه السمعه و سيرتها طيبه 
فتقدم لها وتزوجها .. وكانت تصغره بعشره اعوام كامله .. ( اى فى عنفوان شبابها ) وبالفعل تزوجها .. وبعد مرور فتره على زواجهما .. كان الزوج يستشعر احيانا فى اوقات معينه من الليل ان زوجته تقوم من جواره ولا تعود الا بعد فتره لا تقل عن ساعه او ساعتان 
بدأ الشك يساور نفسه يوم وراء الاخر .. لذلك قرر ذات ليله ان يظل متيقظا حتى يرى الى اين تذهب زوجته .. خاصه وانه لم يكن يقضى معها وقت كبير بسبب ظروف عمله 
وبالفعل انتظر الزوج حتى قامت الزوجه فقام خلفها واخذ يخطو خطوات بطيئه خافته .. حتى لا تشعر بمراقبته لها 
فاذا به يجدها تذهب الى ابعد مكان فى المنزل وتدخل غرفه الضيوف وتغلقه عليها جيدا فوضع اذنه على الباب .. سمع صوتها تهمس وتتحدث .. ولم يتبين كلماتها جيدا .. 
فار الدم فى عروقه .. وانتظر ربع ساعه .. ثم نصف ساعه اخرى .. ولكنه فى النهايه لم يتمالك اعصابه اكثر من ذلك .. وقرر ان يكسر الباب 
استجمع قواه .. وكسر الباب .. وكان الشيطان حينئذ يتحكم فى كل ردود افعاله .. ليصدم صدمه بالغه .. من هول ما رأى .. حيث انه وجد زوجته ترتدى 








اسدال الصلاه .. وحجابها كاملا .. ساجده لله عز وجل .. وتدعو بصوت خفيض : 
اللهم احفظ لى زوجى الحبيب 
واجعله من قلبى دائما قريب 
وابعد عننا اعين العدو والحبيب 
وارزقنا بالحلال يا مجيب الدعاء يا قريب 
وارزقنا بالخلف الصالح .. واجعل حياتنا سعيده يا سامع يا مجيب 
فتوقف الرجل مصدوما . والدموع تنهمر من عينيه .. لمجرد انه فكر فى ان زوجته تخونه .. 

وكاد ان يقتل نفسه من كثر تأنيب الضمير .. فقرر ان يجازيها على ما كان يعتبره خيانه .. واحضر لها فى اليوم التالى تذكره طائره وارسلها الى بيت الله الحرام لاداء العمره .. 
ونعم العقاب .. ونعم الجزاء ..

قتلها فى ليله الزفاف


قتلها فى ليله الزفاف وصل شاب وفتاه فى ليله زفافهم وبعد قضاء الفرح مع الاهل والاصدقاء والاحباب الى شقتهم وعش الزوجيه 
وقام العريس بفتح نور الشقه .. قائلا لها : نورتى بيتك يا عروسه 
هى ترد بخجل : منور بيك انت اكيد 
هو : بجد انا كنت مستنى اليوم ده بفارغ الصبر 
هى بخجل بالغ ناظره الى الارض : ما تكسفنيش اكتر من كده بقى 
بهدؤ مد يده اليها لكى يقوم بـتقبيل يديها 
هى توقفه برقه قائله : استنى الاول نصلى ركعتين شكر لله 
هو وقد بدأت تظهر عليه ملامح الدهشه والمفاجأه : نصلى !!!! 
طيب ما نخلى الصلاه بعدين ؟
 
تنظر اليه بحنان بالغ قائله : الصلاه اهم حاجه يا حبيبى .. لما هنبتدى بالصلاه الاول هتحس باللى انا حاساه الوقتى .. يلا نصلى وانت تكون الامام عشان نقضى اول يوم لينا فى طاعه الله .. واهى كمان سنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم 
هو بخجل شديد : اصل انا عاوز اعترفلك بحاجه 
انا 
انا 



انا مبعرفش اصلى ؟ 
هى بصدمه : ايه !!!!!!!!!!!!!!!  وكأنه قتلها فى عزيز لديها 
قالت : مابتعرفش تصلى ازاى ؟؟ انت طعنتنى فى مقتل .. وترقرقت الدموع فى عينيها 
هو : انا مش عارف اقولك ايه .. انا خجلان جدا 
هى : بعد ان مسحت دموعها 
واستجمعت قواها .. : خلاص انا هعلمك ازاى تصلى ... وقامت بتعليمه كيفيه الصلاه .. وقامت بتحفيظه المعوذتان 
شعر وقتها باحاسيس رائعه تتملكه .. شعر كأنه يرى الحياه لاول مره .. كأنه بعد ان قتلها .. أعادته هى للحياه بطهارتها و حزمها .. 

مزيج عجيب فى تلك الزوجه .. تجمع بين الجمال والعفه مما يزيدها جمالا على جمال 

فقام هو ليصلى لاول مره فى حياته وصلى بها اماما 

بعد ان انهى الصلاه قال لها : 

قتلتك حين كنت لا اعرف كيفيه الصلاه .. وقتلتينى بتقواك وايمانك يا أمه الله .. 
قتلتك حين اخجلتك فى يوم الزفاف .. وعلمتينى الصلاه يا ربه الصونه والعفاف 
فما محلاها دنياي معك يا زوجتى الجميله .. وهنيئا لنا فى طاعه الهك اجمل ليله 


العبره : ( مش عيب ان الست تعلم جوزها طاعه ربنا ) 
ومش عيب ان الراجل يسمع كلام زوجته مادام فى خير ليه ولدنياه ولاخرته .. 
دنياكم تشارك .. فحافظو عليها 

قد يعشـق العصفور سمكـة !! ولـكن المصيبة



قد يعشـق العصفور سمكـة !!

ولـكن المصيبة

أيّن سـيعيشان؟
..............................
!
!
!
هذه هي مأساة من يقع في حب ما ليس له..
دائماً
وفي النهاية يطير أحدهما
بينما الاخر.....يسبحُ فَي بحّر من الاحزان

او يحاول الطيران .. فيموت

قصة رجل حسد زوجته


قصة رجل حسد زوجته


ان هناك رجل تعب من الذهاب للعمل كل يوم

بينما زوجته تبقى في البيت .

...وعند المساء بدأ الصلاة وطلب من الله أن يستبدل

جسده مع زوجته

ليومين فقط لتعرف زوجته بماذا يشعر.

فجأة ظهر له مارد ولبى له طلبه ,

وفي اليوم التالي استيقظ

و قد تبدل جسده من رجل الى

أمرأة.!

حضر الفطور

أيقظ الأولاد

حضرهم للمدرسة

ناول الأولاد فطورهم

حضر سندويتشات المدرسة

أخد الأولاد للمدرسة

عاد للبيت وغسل الغسيل

ذهب ليتسوق ..

ثم عاد للبيت وكانت الساعة الواحدة ظهرا

مسح الأراضي

نفض الغبار

ذهب سريعا للمدرسة ليأتي بالأولاد

أطعم الأولاد وجلس يساعدهم في وظائفهم

طوى الغسيل

كوى الملابس

في السادسه والنصف أخد يحضر طعام العشاء

بعد العشاء جلى الصحون ونظف المطبخ

حمم الأولاد وأخدهم للنوم

أصبحت الساعة التاسعة وعمله لا ينتهي ....

في صباح اليوم الثالث استيقظ وفي الحال ركع



وقال : يارب لم أكن أعرف حقيقة ما أفكر به

كنت مخطئا عندما فكرت أن البقاء في البيت مريح أكثر.



أرجوك ......أرجوك ........أعدنا كما كنا !!!!ظهر له المارد وقال : يا ولدي ,أظن بأنك تعلمت الدرس

وأنا سعيد كي ترجع الأشياء كما كانت"

ولكن ..

.عليك الانتظار تسعة أشهر لأنك الآن ........ حامل

"البخل موهبة " !!!



"البخل موهبة " !!!
**************
يحكى أن أحدهم نزل ضيفاً على صديق له من البخلاء وما أن وصل الضيف حتى نادى البخيل ابنه
وقال له: يا ولد عندنا ضيف عزيز على قلبي فاذهب واشترى لنا نصف كيلو لحم من أحسن لحم.
ذهب الولد وبعد مدة عاد ولم يشترى شيئاً

فسأله أبوه: أين اللحم؟
فقال الولد: ذهبت إلى الجزار وقلت له: أعطنا أحسن ما عندك من لحم ..
فقال الجزار: سأعطيك لحماً كأنه الزبد.
قلت لنفسي إذا كان كذلك فلماذا لا أشتري الزبد بدل اللحم.
فذهبت إلى البقال وقلت له: أعطنا أحسن ما عندك من الزبد.
فقال: أعطيك زبداً كأنه الدبس .
فقلت: إذا كان الأمر كذلك فالأفضل أن أشتري الدبس.
فذهبت إلى بائع الدبس وقلت: أعطنا أحسن ما عندك من الدبس ..
فقال الرجل: أعطيك (دبساً) كأنه الماء الصافي
فقلت لنفسي: إذا كان الأمر كذلك، فعندنا ماء صافٍ في البيت . وهكذا عدت دون أن أشتري شيئا.
قال الأب: يالك من صبي شاطر. ولكن فاتك شيء.. لقد استهلكت حذائك بالجري من دكانٍ إلى دكان
فأجاب الابن لا يا أبي.. أنا لبست حذاء الضيف!
-----------------------------------------------------------------------
فاتقوا البخل والشح عن أبي هـريـرة رضي الله عـنه، أن رســول الله قــال: { مـن كـان يـؤمن بالله والـيـوم الآخر فـلـيـقـل خـيـراً أو لـيـصـمـت، ومـن كــان يـؤمن بالله واليـوم الآخر فـليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه }. [رواه البخاري.

قصة شاب يغازل زوجة إمام المسجد..


" قصة قصيرة تستحق القرآآآآءه"
 
كان في شاب اسمه احمد وعنده صاحب اسمه وائل ..
وكانوا لا يخافون الله فيما يفعلون ..
.
وفي مره من المرات قال وائل لاحمد أنا تعرفت على زوجة امام المسجد ..
.
وهي بدها أياني أجيها ع البيت ..
.
وانا بخاف يطب علينا زوجها !!
.
.
فايه رايك لو بعد الصلاة تجلس تتكلم مع الامام ..
.
وتلهيه شويه لحد مأ أرجع بيته تكلمني ؟
.
احمد قال ماشي..
.
وفعلا بعد الصلاة راح احمد وسلم عالامام ..
.
وجلس يحاول يتكلم معاه ..
.
لحد ما خلص كلام وقعد يرن على وائل ويقله ان الشيخ راح يرجع بيته ..
.
وطبعا على طول وائل يرجع لاحمد ..
.
ويحكيه اللي صار وفضل الحال هكذا لفترة طويلة ..
.
وصار في صداقة بين احمد وبين امام المسجد ..
.
من كثر ما يجلس معاه لدرجة ان ضميره بدأ يأنبه ..
.
وفي يوم احمد أخذ قرار وقال لازم أقول للشيخ المسكين !!
.
حرام لازم يعرف زوجته ماذا تفعل فيه ..
.
وراح للامام وقاله : ياشيخ بصراحة أنا ما كنت أجلس معاك لله في لله ..
.
ولكن كنت أجلس علشان أغطي على صاحبي ..
.
لأن زوجتك تخونك معاه ..
.
تعرفون ماذا كان رد الشيخ قال :
.
بس أنا مش متزوج !!!!
.
فعلا صدمة O.o

!!!!
.
عرفتوا وائل كان يروح لزوجة مين؟
.
.
.
كان يروح لزوجة احمد
.
طعنـه ف الصميمـ :(
.
[ احذر مِنْ عدوك مره ومن صديقك مليون مرة]